صديقتي ( تلك التي مازالت صديقتي) أحبت المدونات التي نشرت ككتب، وقالت عنها انها كتابة لطيفة ، بعيدة عن ظل الأدب الثقيل..
بحجتها ، وربما بحجة غيرها ، لكن لاضرر من تحميلها ( جميلة) ببلاش، قررت أن احكي ..
حين أردت إلحاق مدونتي الاصلية( شبابيك الغربة) بواحدة جديدة، فكرت بتسميتها لدواعي فتح النفس بالأمل ( بكرا احلى) لكن هذا الاختيار كان محجوزاً، قلت لنفسي : مالنا نصيب ، فلتكن (مبارح مازبطت) ويمكن يكون بكرا احلى..
فهل نبدأ؟
خبز “البوكر” على طاولة الخال ميلاد
قبل عامين (2)
0 التعليقات:
إرسال تعليق