Do you love me? I love you, more than words can say I love you, yes I do Do you need me? I need you, like the rose needs water I need you, yes I do The years have grown our love, Stronger and stronger The years have grown our love, Stronger and stronger Do you love me? So much that Id hurt myself I love you, Yes I do Do you need me? I need you, like the rose needs summer I need you, yes I do The years have got into you and I A love greater and greater The years have got into you and I A love greater and greater Do you love me? I said I love you, more than words can say I love you, yes I do Do you need me? I need you, like the rose needs water I need you, yes I do The
يحزنني الرجل في السترة الحمراء الذي ما انفك يتوق الى سترة زرقاء طوال الأعوام العشرين الأخيرة لكنه كان كل مرة يشتري سترة حمراء بدلا منها. يحزنني الذي لن يعيش يوما ليرى الصيف.
يحزنني الأطفال الذين بدأت تلوح فيهم بوادر سن الرشد.
تحزنني عبارة بلا جدوى لأنها سوف تظل بلا جدوى.
يحزنني السؤال الذي يدّعي الجميع - وأعني الجميع - معرفة جوابه.
يحزنني ذاك الباحث عن السعادة الذي وجدها على غفلة منه منذ وقت طويل، ولم يكتشف بعد أنها شرعت في النفاد.
يحزنني الصدى الذي يحلم ولو لمرّة أن تكون له الكلمة الأولى.
يحزنني المستقبل الذي مع كل لحظة تمرّ ينكمش، فيكبر الماضي.
تحزنني برلين.
تحزنني مرآة المغسلة التي يفضحها رعبها عندما أنظر اليها صباحا.
تحزنني حبة البازيللا التي تتقلب الأميرة عليها وتتململ.
يحزنني الكتّاب الأموات لأنهم مضطرون دائما الى الحلول مكان الأحياء.
تحزنني الخطوط المتوازية التي لا مفرّ من أن تصطدم في اللانهاية.
من يوم تغربنا وقلبي عم بيلم جراح
يا ريتا بتخلص هالغربة تا قلبي يرتاح
يا ريت منرجع نتلاقى وتفرح فينا الدار
وقلوب اللي كانت مشتاقة لا تحن ولا تغار
يا نار الفرقة الحراقة شو قسيتي يا نار
......رسايلنا اللي حرقتي وراقا صارت بلا جناح
يا ريت الراحو تركونا ما ينسوا الي كان
إن نسيوا اللي كان ينسونا وبيصير الزمان
حلوي سرقولا من جفونا ليالي نيسان
و ما بتقدر لا تشوفا عيونا و لا تنسى اللي راح
أصعب من إيام الفرقة من الليلات السود
إنك ترجع لا في ملقى ولا حب ولا وعود
غير الماضي إلي ما بيبقى يا ريتو بيعود
إسرق وجك مني سرقة وخبيك وارتاح
إنّهم لا يعرفون هذه السعادة: أنْ يدفعَ المرءُ أمامه، بلطفٍ أو خشونة، أحد هذه الألواح الجِسام المألوفة؛ أنْ يلتفت إليها ليضعها في مكانها المناسب – أن يحتضن باباً. ... سعادةُ مسكِ أحد هذه العوائق العالية لغرفة ما، من عُقدة البَطن الخزفية: هذا التلاحم السريع جِسماً لجسم الذي بواسطته يُعاق السّيرُ للحظة، ما إن تنفتح العين، حتّى يتوافق الجسدُ كلّه وشقّته الجديدة. يبقى ماسكاً بعض الوقت البابَ بيدٍ ودّية قبل أن يردّه بالفعل غلقاً على نفسه –كأن تضمن له تكتكة الزُنْبُرُك القوي المزّيت جيداً، الأمانَ بكلَ حبور. فرانسيس بونج 1899-1988 أيضاً منقولة عن البوم مريم عبد الله الذاخر
هرهروا الأحبة والأصدقاء.. ولم يعد الياسمين يعربش على الحيطان، يبدو أن بكرا لم يكن احلى، ويبدو لن يكون.. كانت لهذه المدونة أهداف أخرى حين.... المهم أنها الآن تبقى لصيقة بمدونتي الأصلية (شبابيك الغربة) لتحمل مني صوتاً لم يعد لي وصورة لم تكن أنا. شكرا لكم ان عبرتم.