* قلبي لايدوم، ولايُسترجع، ولا ينقسم، إنه فقط ينفرط * عيناك حين تلحان فكل شيء؛ محتمل * كأنك القمح، كأنك نصيبي من الشمس أو كأني.. * مدهش المطاط الذي صنع منه القلب! * الحب لايملك وجهاً، لكنه يفوح * اعلى الخد.. تحديداً عند زاوية العين .. كان الرضا يلمع جلياً .. ياللحب!! * منذ الوعد الأول قبل الميلاد، والحب قاطع ان اتصل. أسترجع لغتنا الأولى، فينطق قلبي والنظر * منذ الصبر الأول قبل الميلاد والقلوب كالحديد قابلة للطرق والسحب والحلول.. منذ الحب والعشاق رهن الحنين .. منذ أنا وأنا أحبك * تعال وهاتني معك.. لأخبئ زرقتي في احتمالات الورد * احتسيك دافئاً.. منعشاً.. لذيذاً.. وحتى آخر الفنجان أحبك * أستعيد قمري الأخضر، فيطمئن الحب.. * في حياتنا حب وحيد يتكرر في وجوه كثيرة.. * أخرج صوتك من رأسي..اشتري صمتك، فهل تبيع؟ * حضورك حقق ذاته .. فعلا كم كنت ذاتك * تقتلنا مواعيد لم نؤجلها، وأخرى التزمنا بها.. وحده القدر من ينجو وينتصر * كي تكون وغداً، ابتسم.. فإنهم يبتسمون كلما غرقت في حزنك * مواعيدنا الهشة على أرصفة الضجر، لم تكن حباً ياصديقي * ياغريب.. وماكنت عابراً لتمضي * القليل من الصمت نبل والكثير منه لؤم بعض الوجوه لا تتهشم كما الزجاج، ولا تصطنع المعروف، ولا يعنيها الحضور أو الغياب.. بعض الوجوه لا تشحب.. ولا تبخل.. ولا تنأى .. وحدك ( خالد قطمة) ملكت ذلك الوجه، ولسذاجتي ظننتك تتكرر مرتين * مفرغة من كل شيء، انفض رأسي من ذاكرة قديمة ورائحة عفن *ياالله.. اعتن بنا قليلاً، كي نعيش بلاأسف
أحيانا أسمع أشياء ثم يسود الصمت.حملت اسماً،كان اسمي جيمي.الناس نادوني بجيمي،كان هذا اسمي. أحيانا أسمع اشياء، ثم يسود الصمت وعندما يسود الصمت أسمع قلبي.وعندما تأتي الأصوات الفظيعة لا أسمع شيئا.لاأسمع لاأتنفس.أعمى.وعندها يسود الصمت.أسمع دقات قلب.على الأغلب ليست دقات قلبي..على الأرجح أنها دقات قلب آخر. ماذا أكون؟ أحيانا يُطرق باب.أسمع أصواتا،ثم تتوقف.كلشئ يتوقف.كلشئ يتوقف.كلشئ يُغلق حولي.كلشئ يُغلق.يُغلق كلشئ.أتوقف عن رؤية أي شئ.أجلس.أمصّ العتمة. هذا مالديّ.العتمة في فمي و أنا أمصّها.هذا الشئ الوحيد الذي لديّ.إنه ملكي.لي أنا.و أنا أمصّه.
Do you love me? I love you, more than words can say I love you, yes I do Do you need me? I need you, like the rose needs water I need you, yes I do The years have grown our love, Stronger and stronger The years have grown our love, Stronger and stronger Do you love me? So much that Id hurt myself I love you, Yes I do Do you need me? I need you, like the rose needs summer I need you, yes I do The years have got into you and I A love greater and greater The years have got into you and I A love greater and greater Do you love me? I said I love you, more than words can say I love you, yes I do Do you need me? I need you, like the rose needs water I need you, yes I do The
يحزنني الرجل في السترة الحمراء الذي ما انفك يتوق الى سترة زرقاء طوال الأعوام العشرين الأخيرة لكنه كان كل مرة يشتري سترة حمراء بدلا منها. يحزنني الذي لن يعيش يوما ليرى الصيف.
يحزنني الأطفال الذين بدأت تلوح فيهم بوادر سن الرشد.
تحزنني عبارة بلا جدوى لأنها سوف تظل بلا جدوى.
يحزنني السؤال الذي يدّعي الجميع - وأعني الجميع - معرفة جوابه.
يحزنني ذاك الباحث عن السعادة الذي وجدها على غفلة منه منذ وقت طويل، ولم يكتشف بعد أنها شرعت في النفاد.
يحزنني الصدى الذي يحلم ولو لمرّة أن تكون له الكلمة الأولى.
يحزنني المستقبل الذي مع كل لحظة تمرّ ينكمش، فيكبر الماضي.
تحزنني برلين.
تحزنني مرآة المغسلة التي يفضحها رعبها عندما أنظر اليها صباحا.
تحزنني حبة البازيللا التي تتقلب الأميرة عليها وتتململ.
يحزنني الكتّاب الأموات لأنهم مضطرون دائما الى الحلول مكان الأحياء.
تحزنني الخطوط المتوازية التي لا مفرّ من أن تصطدم في اللانهاية.
من يوم تغربنا وقلبي عم بيلم جراح
يا ريتا بتخلص هالغربة تا قلبي يرتاح
يا ريت منرجع نتلاقى وتفرح فينا الدار
وقلوب اللي كانت مشتاقة لا تحن ولا تغار
يا نار الفرقة الحراقة شو قسيتي يا نار
......رسايلنا اللي حرقتي وراقا صارت بلا جناح
يا ريت الراحو تركونا ما ينسوا الي كان
إن نسيوا اللي كان ينسونا وبيصير الزمان
حلوي سرقولا من جفونا ليالي نيسان
و ما بتقدر لا تشوفا عيونا و لا تنسى اللي راح
أصعب من إيام الفرقة من الليلات السود
إنك ترجع لا في ملقى ولا حب ولا وعود
غير الماضي إلي ما بيبقى يا ريتو بيعود
إسرق وجك مني سرقة وخبيك وارتاح
إنّهم لا يعرفون هذه السعادة: أنْ يدفعَ المرءُ أمامه، بلطفٍ أو خشونة، أحد هذه الألواح الجِسام المألوفة؛ أنْ يلتفت إليها ليضعها في مكانها المناسب – أن يحتضن باباً. ... سعادةُ مسكِ أحد هذه العوائق العالية لغرفة ما، من عُقدة البَطن الخزفية: هذا التلاحم السريع جِسماً لجسم الذي بواسطته يُعاق السّيرُ للحظة، ما إن تنفتح العين، حتّى يتوافق الجسدُ كلّه وشقّته الجديدة. يبقى ماسكاً بعض الوقت البابَ بيدٍ ودّية قبل أن يردّه بالفعل غلقاً على نفسه –كأن تضمن له تكتكة الزُنْبُرُك القوي المزّيت جيداً، الأمانَ بكلَ حبور. فرانسيس بونج 1899-1988 أيضاً منقولة عن البوم مريم عبد الله الذاخر
يؤلمهُ أنْ لا أحد في الليلْ.
يؤلمهُ أنّ الليلَ وحيدٌ وحزينٌ.
يؤلمهُ أنّ الليلْ
يتألمُ في وحدتِهِ.
ينتظرُ ، ويكتبُ :
ألبابُ المغلقُ يعني
أنَّ حياةَ الإنسان انقَفَلتْ بالكاملِ.
ألبابُ المغلقُ بوّابة قبرْ .
ألبابُ المغلقُ يعني :
وحدكَ ، في مجلسِ وحدِكْ .
ألبابُ المغلقُ فكرة موت
هرهروا الأحبة والأصدقاء.. ولم يعد الياسمين يعربش على الحيطان، يبدو أن بكرا لم يكن احلى، ويبدو لن يكون.. كانت لهذه المدونة أهداف أخرى حين.... المهم أنها الآن تبقى لصيقة بمدونتي الأصلية (شبابيك الغربة) لتحمل مني صوتاً لم يعد لي وصورة لم تكن أنا. شكرا لكم ان عبرتم.